إن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم تنفرد عن سيرة كل عظماء الدنيا بأن سيرة العظماء تكتب ويفرغ منها، لكن تظل سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبد الدهر فيها الجديد